لطالما كان لبنان يمتاز بجودة نظامه التعليمي ومستواه العالي، أما اليوم، فالطلاب اللبنانيون يعانون من كلفة التعليم الباهظة بعد أن فقدت الليرة اللبنانية في العام ٢٠٢١ أكثر من ٨٥% من قيمتها بسبب التضخم. يكافح الأهالي بكل ما للكلمة من معنى لتغطية نفقات الدراسة لأولادهم. لذا، يحتاج طلابنا اليوم إلى الدعم أكثر من أي وقت مضى.
POSTED BY sam
| يوليو, 20, 2021 |